وصف المنتج:
PTQ230 عبارة عن جهاز رمي منقذ للحياة لمسافات طويلة مدعوم بثاني أكسيد الكربون المضغوط أو الهواء.يمكن تركيب القاذف وإطلاقه في وقت قصير.تنقسم ذخيرة جهاز الرمي إلى أنواع مختلفة تناسب أماكن مختلفة.الإنقاذ المائي: مناسب لمواقع الإنقاذ المعقدة مثل ضفاف النهر، وضفاف البحيرة، وضفاف النهر وشاطئ البحر، ويمكن تحقيق الإنقاذ المائي لمسافات طويلة، والإنقاذ الأرضي: مناسب للاستخدام المدني، والشرطة، والجيش، ومكافحة الحرائق، ومن سفينة إلى سفينة، ومن سفينة إلى- الشاطئ والمباني الشاهقة أو الجداول الجبلية ومناسبات الإنقاذ الأخرى.
يتم إلقاء قنابل استطلاع الغاز على المناطق التي بها احتمالية وجود غازات خطيرة على مسافات طويلة باستخدام أجهزة رمي منقذة للحياة، والنقل اللاسلكي في الوقت الفعلي لبيانات الغاز الموجودة في الموقع إلى وحدة التحكم في العرض الخلفية، ويمكن للمشغل دائمًا معرفة ما إذا كان هناك خطر أم لا الغاز في المقدمة، ولا داعي للتعرض للخطر، تقليل مخاطر التقدم في المساحات الصغيرة والمعقدة مثل المناجم والمباني والأقبية والكهوف والأنفاق والشوارع.الحد الأقصى لمسافة الرمي 50 مترا، ومسافة الإرسال اللاسلكي للغاز هي الحد الأقصى 100 متر.
يتم إلقاء قنابل استطلاع الفيديو على مناطق يحتمل أن تكون خطرة على مسافة طويلة باستخدام جهاز رمي منقذ للحياة، ونقل لاسلكي في الوقت الفعلي للفيديو والصوت المباشر إلى وحدة التحكم في العرض الخلفية.يمكن للمشغل المراقبة والتحكم بشكل خفي دون مواجهة الخطر شخصياً، مما يقلل من مخاطر المبنى في المساحات الصغيرة والمعقدة مثل الأشياء والأقبية والكهوف والأنفاق والشوارع.الحد الأقصى لمسافة الرمي هو 50 مترًا، ومسافة نقل الفيديو اللاسلكي هي الحد الأقصى 80 مترًا.
تم تجهيز أسطوانة القاذف بمقياس ضغط الهواء، والذي يمكن أن يرى بوضوح قيمة ضغط الهواء المتضخم داخل القاذف عند الاستخدام، وذلك لمنع ضغط الهواء المتدفق من أن يكون مرتفعًا جدًا أو صغيرًا جدًا بحيث لا يؤثر على تأثير الاستخدام.باستخدام الهواء عالي الضغط كقوة إطلاق، لا يوجد لهب مفتوح، ويمكن إطلاقه من أو إلى المنطقة القابلة للاشتعال.يتم تعبئة القاذف في عبوة خارجية من نوع حقيبة الجولف، والتي يمكن حملها وحملها.إنها مريحة للحمل، مما يساعد رجال الإنقاذ على الدخول بسرعة في أعمال الإنقاذ وفي نفس الوقت يضمن سلامة المستخدمين.التصميم الهيكلي المبتكر يجعله مناسبًا لمختلف مناسبات الإنقاذ المعقدة والخطيرة.
وقت النشر: 16 أبريل 2021